بعد توسعة الطريق داخل المدينة وتجميله وبعد النفقات الكبيرة التي أنفقت خرج الباعة من السوق واحتلوا أحد الإتجاهين من الطريق فصار سوقا ومكانا مفضلا لركن السيارات
ورغم أن هذا الوضع مستمرا منذ فترة ليست قصيرة إلا أن مجلس مدينة بلطيم وكأنه لم يرى شيئا ولم يحرك ساكنا
رغم أن سير السيارات في ناحية واحدة وللإتجاهين يعرض الكثيرين للخطر
هناك تعليقان (2):
المجلس ميعرفش غير غرمات الاشغال التى تظهر زى عفريت علاء الدين وغرمات منين متعرفش وتحصيل مصريف النظافة على البيوت والمحلات
ماهو اصل المحافظ والمسؤلين الكبار بيمرو من على الدولي مبيشوفوش الحهجات دى لا الطرق المكسرة ولا السوق اللى برة السوق وكله تمام وفي السليم مادام الغلابة بيدفعوا أرضية
إرسال تعليق