تجمهر بعض الأهالي أمام كنيسة بلطيم بغرض تهنئة المسيحيين بعيدهم وإعلان تنديدهم بما حدث من تفجير بالاسكندرية ولكن قوات الأمن حالت بينهم وبين الدخول إلى الكنيسة وسمحت فقط لأفراد معدودة ينتمون إلى الحزب الوطني رغم أن غالبية الواقفين بالخارج كانوا من نشطاء المعارضة من ناصريين وليبراليين وبعض الأهالي الذين لا ينتمون لأي تيار فخرج من كان بالكنيسة وطالبوا الأمن أن يسمح للناس بالدخول وحدثت مشادة كلامية طالب فيها المسيحيين أن ترحل قوات الأمن وأن تترك الناس يعبرون بحرية وحدثت بعض الهتافات التي تدعو للوحدة الوطنية
هناك 5 تعليقات:
كل عام واخواننا الاقباط بخير؛ وهي دي الروح اللي بنتمني انها تكون بيننا في كل شيئ .
كان نفسي بجد اني اروح واكتب واصور
لكن للأسف مازلت اذكر ما حدث معي قبل هذا من الامن عندما حاولت سؤالهم عن الكنيسة وما بها والحراسة وهذة الاشياء....
ف الاخر كلنا مصريين
وكل سنة وهما واحنا طيبين
first thing
islam is full of mercy for all the others
but i think that they must search on the the cristians of palestine
regard
كفاية نفخ فى الكير
ليه بتقولوا كدة
وبقينا الوقتى بنتميز بديانتنا
مكنا بنقول مصريين حت ىايام الثورة
طلقات الغدر ما فرقتش بين مسلم ومسيحيى
همال المسحيين عايزين ايه
إرسال تعليق