توفي إلى رحمة الله تعالى اليوم محمد بدير أبو حسين المعروف بمحمد الطواف
محمد الطواف كان ظاهرة من الصعب أن تتكرر فقد كان طوله يتجاوز المترين وعشرين سنتم
كان شخصية عامة يعرفها الكبار والصغار في المدينة له بعض الحكايات والمواقف الطريفة التي تحكى عنه
كان في المرحلة الإبتدائية عندما يريد أن يضربه الأستاذ يجعله ينزل على ركبتيه ويقال أن فريق طنطا لكرة السلة حاول أن يضمه ولكن لياقته كانت ضعيفة للغاية ومرونته شبه منعدمه ويقال أيضا أنه شارك في أحد المشاهد في مسلسل تم تصويره في بلطيم في التسعينات أكثر معاناة محمد الطواف طوال عمره أنه لم يكن يجد حذاء يصلح لقدمه الضخمة فكان كثيرا ما يمشي حافي القدمين أو ينتعل نعلا لا يكفي نصف قدمه
صحة محمد كانت على ما يرام حتى بضع سنوات أو تقريبا منذ أن تزوج فقد بدأت عليه أعراض شيخوخة مبكرة وصار يتعكز على عكاز
رحم الله محمد الطواف العملاق الذي لم يتجاوز الأربعين كالعادة في معظم العماليق
محمد الطواف كان ظاهرة من الصعب أن تتكرر فقد كان طوله يتجاوز المترين وعشرين سنتم
كان شخصية عامة يعرفها الكبار والصغار في المدينة له بعض الحكايات والمواقف الطريفة التي تحكى عنه
كان في المرحلة الإبتدائية عندما يريد أن يضربه الأستاذ يجعله ينزل على ركبتيه ويقال أن فريق طنطا لكرة السلة حاول أن يضمه ولكن لياقته كانت ضعيفة للغاية ومرونته شبه منعدمه ويقال أيضا أنه شارك في أحد المشاهد في مسلسل تم تصويره في بلطيم في التسعينات أكثر معاناة محمد الطواف طوال عمره أنه لم يكن يجد حذاء يصلح لقدمه الضخمة فكان كثيرا ما يمشي حافي القدمين أو ينتعل نعلا لا يكفي نصف قدمه
صحة محمد كانت على ما يرام حتى بضع سنوات أو تقريبا منذ أن تزوج فقد بدأت عليه أعراض شيخوخة مبكرة وصار يتعكز على عكاز
رحم الله محمد الطواف العملاق الذي لم يتجاوز الأربعين كالعادة في معظم العماليق
هناك تعليقان (2):
الله يرحمه محمد الطواف
كان احد معالم بلطيم
اللهم اجعل مثواه الجنة
الله يرحمة والله زعلت دلوقتى ربنا يرحمة ويدخلة الجنة
إرسال تعليق