تعرضت ساميه الحداد ( مدرسة إبتدائي في العقد الخامس ) ليلة الأمس لحادث اعتداء كاد أن يودي بحياتها وهي الان في مستشفى الطوارئ بالمنصورة لإسعافها من الإصابات التي تعرضت لها بعد أن تهجم عليها في شقتها أشخاص لا يعلم عددهم أو أشخاصهم بهدف السرقة على ما يبدو إلا أنها استغاثت فما كان منهم إلا أن ضربوها بأسلحة حادة كادت أن تودي بحياتها وهناك شائعات أن ابنها وهو شاب سئ السمعة ربما يكون له علاقة بمحاولة السرقة
....
هناك 5 تعليقات:
لا حول ولا قوه الا بالله بقينا فى زمن العجايب ابن يعمل كده فى والدته والله لو مامتتش لا قدر الله من الضرب هتموت من الحسره على ابن فاسد لانها انسانه عزيزه جداا وجميع التلاميذ بتحبها وتحترمها انا نفسى كنت تلميذه من تلاميذها وحسبى الله ونعم الوكيل فى الظالم
ربنا يشفيكى يا ابله ساميه وترجعى بالسلامه وياخدلك حقك من الظالم
أن لله وأن إليه راجعون ماتت أمس الابله ساميه وربنا يدخلها فسيح جناته ويجب أعدام القتله بدون شفقة ولا رحمه وحكم غير ذلك حكم ظالم من قتل يقتل وأن لله وأن إليه راجعون
أن لله وأن إليه راجعون ماتت أمس الابله ساميه وربنا يدخلها فسيح جناته
لا حول ولا قوة الابلله لا اعرف ماذا كتب واي شيء اقول في هذة الكارسة ولا كن اقول ربنا يشفبكي يابلة سامية في ماذالت علي قيد الحياه وان شاء الله ترجع بالسلامة لاكن هذة الكارسة لايمحيها الذمن من زاكرة البشر او من ذاكرة الابلة سامية فالجرح غائر يصعب التامة عندما تحدث هذةالكارثة لاخت عزيزة واستاذةفاضلة فانا احد تلميذها وايضا ابن من ابنائة وللاسف الشديد اقول لكم وكلي حسرة ومرارة ان ابنها حمادة هذا لا اسطتيع ان اتصور ماسمعة عنة فانةو بلا مبالاغة كان مثل البنت الخجول فقد قامت الابلة سامية بتربيتة تربية ممتاذة ولاكن ماذا حدث لابن مطيع وطيب بدرجة غير عادية لكي يتحول لهذة الدرجة لا ادري بالله الامر صعب فان ربتني الابله سامية مثلما ربت حمادة ولا كن لا اقدر ان اقول غير لاحول ولا قوة الابالله اسالكم الدعاء لها ان يقف الله بحانبها في هذة الشدة ولا اقدر ان اقول اكثر مهذا فبجد لا تدرون مدي الالم واحصرة التي بداخلي ولا كن لا املك غير الدعاء لها وبالله عليكم اسالكم الدعاء لها
إرسال تعليق