أصبح مؤكدا الان أن ابن المجني عليها هو الجاني وقد تم القبض عليه وبحوزته المشغولات الذهبية التي سرقها من أمه
أما الأم فلا تزال في طوارئ المنصورة وحالتها مستقرة
والعجيب أن الأم قد حاولت أن تضلل المباحث عند استجوابها حتى لا تخبر عن ولدها فأخبرتهم أن هناك سيدتين منقبتين هن من قام بالإعتداء عليها إلا أن القبض على الولد ومعه الذهب قد كشف الأمر
هناك 9 تعليقات:
ربنا يكون فى عون الجميع
لقد توفت الام"المجنى عليها" اليوم
21/4/2010
الحمد لله الابله ساميه بخير وفى تحسن ولاكنها لن تدرس بعد اليوم وسف تقوم بتسويه معاشها ولن تعيش فى المساكن مره اخرى وستظل مع والدتها اما ابنها المجرم فقد اخلت النيابه سبيله لان والده ووالدته لم يشهدو ضده وقد تم العثور على المشغولات الذهبيه فى التوكتوك الذى كان يسوقه ابنها وصديقه والتهمه لبست صديق ابنها مع ان صديقه لا يعرف شىء وان ولدها هو الذى ارتكب هذه الجريمه البشعه
لا حول ولا قوة الا بلله ربنا يسترها علينا وعلي اهلينا
الله يكون فى عون الام هى كده فى نار .
نار التعدى عليها ونار ابها التى ربته أحسن تربية كما اعلم .
حسبنا الله ونعم الوكيل.
هو دة جزات المعروف تربية وحمل وولادة ورضاعة سنتين وشايلة هم ليل ونهار وحتي وهي مجروحة بيدة تحمي عنة قمة الاخلاص والحب من ام ولاكن يقابلها مش جيلي قلب بصراحة اكمل نووووووووووووو كووووومنت
سلم يارب سلم
والله انا لو من الام ا قول الحقيقه ولا اكذب لان الابن ده عاق ويستاهل الموت وليس السجن سامحونى على القسوه لان المضوع ده غريب عن بلطيم الطيبه
لااله الا الله اصبح العالم رهن للمال حتى اصبح الابن يعتدى على امه لكى يحصل على هذا اللعين الا وهو المال يارب استرها على عبيدك يا رب
إرسال تعليق